تبين أن العديد من اللاعبين ليسوا راضين عن المدرب جلال القادري، وذلك بسبب محاولته تجاهل دورهم داخل الملعب وتبني استراتيجية مختلفة تمامًا عما كانوا يعتادون عليه. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصائح من أعضاء في الاتحاد الوطني لكرة القدم دعوا بشدة إلى تغيير الجهاز الفني للفريق، ولكن المسؤول الأعلى (الذي يتمتع بنفوذ ويتحكم في مصلحة اللعبة في تونس) رفض هذه النصائح وتجاهلها، مع توقعات بأن هزيمة الفريق التونسي أمام كوريا واليابان ستكون لها تداعيات خطيرة، بما في ذلك احتمال تشكيل لجنة تحقيق قانونية من قبل سلطة الإشراف بعد ظهور أدلة تشير إلى فساد مالي.
شاهد الفيديو / كواليس لاعبي المنتخب التونسي بعد مبارتين كوريا و اليابان وكشف مصير المدرب جلال القادري / Video Streaming
تزامنًا مع الهزيمة المتوقعة أمام اليابان، حيث أصر رئيس الجامعة وديع الجريء على تفضيل الهدايا والمكاسب الشخصية دون مراعاة مصلحة المنتخب التونسي الذي ينبغي أن يستعد لنهائيات كأس إفريقيا للأمم وليس كأس آسيا، تحدث مصادر عن معلومات تفيد أن الأوضاع كانت مشحونة داخل الفريق.
تبين أن العديد من اللاعبين ليسوا راضين عن المدرب جلال القادري، وذلك بسبب محاولته تجاهل دورهم داخل الملعب وتبني استراتيجية مختلفة تمامًا عما كانوا يعتادون عليه. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصائح من أعضاء في الاتحاد الوطني لكرة القدم دعوا بشدة إلى تغيير الجهاز الفني للفريق، ولكن المسؤول الأعلى (الذي يتمتع بنفوذ ويتحكم في مصلحة اللعبة في تونس) رفض هذه النصائح وتجاهلها، مع توقعات بأن هزيمة الفريق التونسي أمام كوريا واليابان ستكون لها تداعيات خطيرة، بما في ذلك احتمال تشكيل لجنة تحقيق قانونية من قبل سلطة الإشراف بعد ظهور أدلة تشير إلى فساد مالي.
تبين أن العديد من اللاعبين ليسوا راضين عن المدرب جلال القادري، وذلك بسبب محاولته تجاهل دورهم داخل الملعب وتبني استراتيجية مختلفة تمامًا عما كانوا يعتادون عليه. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصائح من أعضاء في الاتحاد الوطني لكرة القدم دعوا بشدة إلى تغيير الجهاز الفني للفريق، ولكن المسؤول الأعلى (الذي يتمتع بنفوذ ويتحكم في مصلحة اللعبة في تونس) رفض هذه النصائح وتجاهلها، مع توقعات بأن هزيمة الفريق التونسي أمام كوريا واليابان ستكون لها تداعيات خطيرة، بما في ذلك احتمال تشكيل لجنة تحقيق قانونية من قبل سلطة الإشراف بعد ظهور أدلة تشير إلى فساد مالي.