
// اضغط هنا لمشاهدة الفيديو //
وأفادت المتدخلة بان عائلة وزير الداخلية لطفي بن جدو لم يطلها أي اعتداء بل إن الأمنيين فقط هم من يذهبون ضحايا للعمليات الإرهابية المتكررة بتونس وفي المقابل لا تسمع إلا بعض الشعارات من القيادات.
وقالت أن "مدرسة سيدي سعد" هي التي تدرب الإرهابيين وتنفذ خطة تقوم على أساس تدريب الأمنيين في غضون 10 أشهر وبعد تمكنهم من التدريبات اللازمة يتم عزل بعضهم فيما بعد بتهم مشبوهة كي يتحولوا إلى إرهابيين.
وأشارت إلى وجود خروقات داخل وزارة الداخلية خاصة خلال سنة 2012 اي في عهد علي العريض.