
- عشت تخريج اول فوج للحرس الوطني
- هو العمود الفقري للدولة الحديثة منذ سنة 1956
- الذي يسيرون الدولة يتحملون المسؤولية في ما حدث
- كنا نترقب اعلان العريض استقالته فاذا به اصبحت هناك شروط .. رغم موافقة رئيس حركة النهضة على خارطة الطريق ومنها اعلان استقالة الحكومة.. ثم تدخل رئيس الجمهورية و أضاف شروطا على شروط
- شعرت بالإحباط بعد بيان علي العريض مساء امس
- انتخبنا نواب المجلس التأسيسي لمدة سنة لكتابة دستور.. والان ليس لهم شرعية وهم خارجون عن الشرعية .. من اليوم هي حكومة تصرف.. ومعها رئيس الجمهورية
- اردنا بقاء المجلس الوطني التأسيسي بشرعية توافقية ... لكنهم رفضوا لذلك اقول لهم لا شرعية لكم اليوم
- ليس لحكومة علي العريض سوى تقديم استقالتها
- أتوجه للسيد علي العريض فأقول: لا نشك في نضالك.. نعلم جيدا انك عشت السجون.. لكن اذا كنت تريد تقديم عمل طيب لتونس فاعلن استقالة حكومتك
- هناك سوء نية من النهضة لأنها أمضت على مدة عام واحد قبل الانتخابات لكن خالفوا هذا الاتفاق والعهد
- ليس هناك فائدة من حضور الحوار ومشاركتنا تتأكد في شفتي السيد علي العريض بان يلتزم باستقالة حكومته في عبارة بسيطة ودون تعقيد او تخريجات
- نحن لا نخيف الشعب التونسي.. بل الحكومة الحالية هي التي تخيفه
- كان يفترض ان تذهب هذه الحكومة يوم 23 أكتوبر 2012 وقلتها آنذاك باللغة الانقليزية Game Over
- توسمت في حركة النهضة الخير.. ولكن... وقع خلاف ما فكرت فيه لذلك "طلبت السماح" من الشعب التونسي.. قلت لهم منذ اليوم الاول بانهم لن ينجحوا في الدكتاتورية
- اقول للنهضة الحل ليس بأيديكم ولكنه (الحل) في حسن النية و في نكران الذات
- الغنوشي لم يكن يرغب في التعامل مع الاتحاد العام التونسي للشغل او حتى رعاية الحوار وانا من أقنعه بذلك
- كنا ننتظر حكومة إنجازات لكن وجدنا حكومة جنازات