صحيفة
الثورة نيوز -
في لحظة مفاجئة، ظهر صاحب قناة الحوار التونسي، سامي الفهري، في صورة عائلية مميزة مع أمه وشقيقته وبناته خلال سهرة إفطار رمضاني، فيما غابت زوجته، أسماء بن جماعي، عن الظهور بجانبه. في المقابل، ظهرت أسماء في مقطع فيديو آخر، وهي تقضي إفطارًا رمضانيًا مع عائلتها وبناتها ودون زوجها، مما أثار العديد من التساؤلات بين متابعيها حول علاقتهما.
وفي وقت سابق, نشرت أسماء الفهري عبر حسابها على إنستجرام مقطع فيديو قامت بحذفه بعد وقت قصير، نفت فيه ما تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإعلامية الموثوقة بشأن توتر علاقتها بزوجها سامي الفهري. وأكدت في الفيديو أن الأخبار المتداولة لا أساس لها من الصحة، قائلة: "فما خبر خايب برشا برشا قاعد يدور على الفايسبوك ومانيش باش نزيد نحكي فيه خاطرو غالط موش صحيح.. اللي سمع خبر صادم راو غالط.. مانعرفش علاش العباد مخلينو الفايسبوك تحسو مصدر متاع مشاكل".
وفي سياق متصل، كانت جريدة الشروق قد نشرت خبرًا تم تداوله عبر العديد من المواقع الإخبارية، مفاده أن صاحب قناة تلفزية قد حاول إنهـ ـ/ـاء حيـ ـ/ـاة زوجته، وأن الأخيرة قد توجهت إلى مقر الأمن بعد الحادث ورفعت قضية طلاق، دون ذكر الأسماء.
الفيديو: