و إدّعت أن الوزير عيّن شقيقه رمضان جلول مسؤولا على المدرسة الرقمية و هي اكبر مشروع من حيث المصاريف و تجهيز مكتب في ديوان الخدمات.
و أضافت عبّو أنه عيّن معه مجموعة من اساتدة الاعلامية للاشراف على صفحاته الفايسبوكية و المواقع الالكترونية لمراقبة المعلمين و تشويههم وفق تعبيرها, ممّا تسبّب في توتر الجو العام في البرلمان.
وقد اِستنكر ناجي جلول هذا الاتهام، مؤكّدا أنّ المعلومات التي أدلت بها سامية عبو خاطئة.