في هذا السياق ،أعرب هشام عن استيائه من الحملة التي استهدفته حيث عرضته إلى عدة ضغوطات مشيرا إلى أنه رفض الكشف عن عديد الحقائق التي عمدت طليقته اخفائها والظهور في ثوب الضحية.
وطالب برد الاعتبار له لأن مانويلا تحيلت عليه شأنه شأن عديد الشبان التونسيين مقيمين حاليا بألمانيا وأنها ليست المرة الأولى التي تقيم فيها علاقة مع تونسي مضيفا أن ابنها مستعد للكشف عن عديد الحقائق في صورة أتيحت له فرصة تصوير مرة أخرى وستكون عبر تقنية السكايب. وأوضح هشام أن إمانويلا تدعي تعلقها بتونس وتشبثها بالاقامة فيها فقط لأنها مفتش عنها في ألمانيا.