وقال مؤسس ورئيس تيار المحبة الدكتور محمد الهاشمي الحامدي إن من الواجب والضروري أن يلتزم كل طرف يشارك في الحوار بعدم تعريب أو تدويل الأزمة، وعدم الحديث في شأنها مع أي دولة شقيقة أو صديقة أو مع سفرائها المعتمدين في تونس.
وطلب تيار المحبة من سفير الجزائر بتونس أن يراعي الأعراف الديبلوماسية ويكف عن التدخل في الأزمة السياسية التونسية، حتى لو كان ذلك بطلب من بعض الساسة التونسيين، وناشده أن يرفض الحديث بشأنها مع أي حزب تونسي يفاتحه في هذا الموضوع. (انتهى البيان).
تيار المحبة