«لابد من الإشارة أولا إلى ان القناة ومجمل برامجها تعيش وضعا صعبا نظرا للهجمة الشرسة التي نتعرض لها يوميا والغاية منها إيقاف بث قناة «التونسية «هذه الحملة تقودها أطراف منافسة وذلك «للشوشرة» على نجاح برامجنا ما دفع بالمنافس إلى استعمال كل الأساليب الممكنة وغير الممكنة سواء على صفحات الفايس بوك أو بعض الأقلام المأجورة وبعض مصالح الإدارة التونسية منافستنا عجز عن مفارعتنا مهنيا رغم ما لديه من تجهيزات ضخمة في الداخل ومن خلال شركائه في الخارج لذلك فإن الحملة اليوم تستهدفني شخصيا ورغم ما يحاك ويخطط له فإن الشي الوحيد الذي بإمكانه إيقافي والحط من معنوياتي في تقديم وإعداد برنامج التاسعة مساء لن يكون سوى تصفيتي جسديا وفيما عدا ذلك فإني أتحدّى هذا المنافس أن يقوم عملا قد يحصل على 10/1 ممّا قدمته سابقا.
