هاته الفرضية، إن صحّت، ستفتح الأبواب على مصراعيها أمام السيناريو اللبناني لا قدّر الله.
المطلوب: بدء التفاوض عاجلا مع بعض الشركاء في الغرب وبعض المانحين في الشرق قصد إعادة جدولة بعض الديون خارج إطار نادي باريس.
في الاثناء، إعادة عجلة الإنتاج إلى مستويات محترمة جدا ونجاح الموسم السياحي القادم وانخراط التونسيين المقيمين في الخارج ستكون عوامل فاصلة لتجاوز الانهيار المرتقب.
وربي يحمي بلادنا!