وحمّل في السياق ذاته وزير التربية ناجي جلول مسؤولية تردّي الوضع، داعين رئيس الحكومة الى إيجاد البديل بما يضمن مناخا تربويا سليما يساهم في تثبيت جهود المربّين وهياكلهم النقابية في تحقيق النجاح للتلاميذ.
ودعت المنظمة الشغيلة كافة هياكلها النقابية في التربية الى الالتزام بعدم التعامل والتواصل مع وزير التربية الحالي ناجي جلول.