تونس- الاخبارية- وطنية- سياسة- رصد
قال رئيس الحكومة يوسف الشاهد، اليوم السبت 22 أكتوبر 2016، بخصوص رأيه في مسألة إقتراحه رئيسا للهيئة السياسية لحركة نداء تونس، ان أولويته هي التفرغ للعمل الحكومي ومتابعة الوضع الأمني بالبلاد، باعتبار التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجهها تونس.
في سياق اخر قال الشاهد، على هامش زيارة تفقدية أداها اليوم الى مدرسة الحرس الوطني ببئر بورقبة من ولاية نابل “إن قانون المالية لسنة 2017 الذي صادق عليه مجلس الوزراء، “يتضمن تضحيات يجب أن تقوم بها كل الفئات، لأن بناء مستقبل تونس يحتاج الى التحلي بروح المسؤولية، ويستدعي من الجميع التضحية من أجل مصلحتها”.
وأكد الشاهد، ان الحكومة احترمت الآجال الدستورية في إعداد قانون المالية لسنة 2017 قبل موعد 15 أكتوبر 2016 ، وهي مفتوحة للحوار مع كل الأطراف الإجتماعية للخروج من أي مأزق، باعتبارها إختارت السير في نهج التوافق.
وبين أن زيارته اليوم الى المدرسة الوطنية للحرس الوطني ببئر بورقبة، تتنزل في إطار الرفع من معنويات القوات الأمنية التي تقف في الصف الأمامي لمقاومة أي تهديد محتمل، والتعبير لها عن إمتنان كل التونسيين لما يقومون به من أجل الذود عن الوطن وأبنائه.
قال رئيس الحكومة يوسف الشاهد، اليوم السبت 22 أكتوبر 2016، بخصوص رأيه في مسألة إقتراحه رئيسا للهيئة السياسية لحركة نداء تونس، ان أولويته هي التفرغ للعمل الحكومي ومتابعة الوضع الأمني بالبلاد، باعتبار التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجهها تونس.
في سياق اخر قال الشاهد، على هامش زيارة تفقدية أداها اليوم الى مدرسة الحرس الوطني ببئر بورقبة من ولاية نابل “إن قانون المالية لسنة 2017 الذي صادق عليه مجلس الوزراء، “يتضمن تضحيات يجب أن تقوم بها كل الفئات، لأن بناء مستقبل تونس يحتاج الى التحلي بروح المسؤولية، ويستدعي من الجميع التضحية من أجل مصلحتها”.
وأكد الشاهد، ان الحكومة احترمت الآجال الدستورية في إعداد قانون المالية لسنة 2017 قبل موعد 15 أكتوبر 2016 ، وهي مفتوحة للحوار مع كل الأطراف الإجتماعية للخروج من أي مأزق، باعتبارها إختارت السير في نهج التوافق.
وبين أن زيارته اليوم الى المدرسة الوطنية للحرس الوطني ببئر بورقبة، تتنزل في إطار الرفع من معنويات القوات الأمنية التي تقف في الصف الأمامي لمقاومة أي تهديد محتمل، والتعبير لها عن إمتنان كل التونسيين لما يقومون به من أجل الذود عن الوطن وأبنائه.