في حين سارعت وزارة الداخلية بإصدار البيان التالي:
تَم إيقاف المُعتدي وحسب الأبحاث الأولية فإن الأمر لا يتعدى مجرد اعتداء الذي لا خلفية له".
ولم توضح وزارة الداخلية ديانة المدعو موريس.
وفي المقابل أكدت مصادر متطابقة أن المُعتدي معروف بفكره المُتطرف، وأن المعتدى عليه يهودي ويسكن في “الحارة الكبيرة” حيث يتجمع يهود جزيرة جربة التونسية.
ووصفت الإعتداء بـ”المدبر بإعتبار أن المُعتدي كان يرصد حركات المعتدي عليه”.
ولفت مراقبون إلى أن الحادثة تزامنت مع الذكرى 12 للتفجير “الإرهابي” الذي إستهدف كنيس “الغريبة” اليهودي بجزيرة “جربة”، حيث يتواجد أكبر عدد من اليهود فيها.