هذا وقالت مصادر اعلامية أن مئات المحتجين قد رفضوا أن ينظم العربي نصرة اجتماع شعبي في الولاية التي تناساها عندما كان مالك قناة حنبعل وتذكرها قبل الانتخابات.
في حين قال أحد الناشطين في الحزب أن بعض الأطراف المدنية وحتى الأمنية طالبت بأموال مقابل ضمان نجاح الإجتماع, وقد علق نصرة بالقول: "أسست حزب للعمل سياسي وليس لضخ الأموال من أجل شراء ذمة الناس ليكونوا حاضرين في الإجتماعات".