
من يبيع نفسه لأوباما وأتباعه يجد نفسه اليوم في نفس وضعه المضطرب.. من صراخ هستيري بضرورة سقوط بشار قبل رأس السنة الى حج الى ايران التي ستقوم بتخصيب جديد للنووي.
ولا عزاء لمن راهن على سقوط دمشق، ولا عزاء لمن ما زال يحلم بانحناء الجزائر.. في انتظار قاصمة الظهر في تونس آخر معاقل الخونة.
ألفة يوسف
كاتبة وباحثة تونسية
+ تابع أيضا: سمير الوافي يرد على ألفة يوسف