وعلى صعيد متصل أكدت الجبهة الشعبية في بيان رسمي لها أن اعتصام الرحيل بساحة باردو سيتواصل بنفس مطالبه وسيعزز بانضمام الجهات الداخلية بالإضافة لإطلاق اعتصام جديد بساحة القصبة، وطالبت الشعب التونسي بالاستجابة ومساندة المعتصمين السلميين.
جاءت الخطوات التصعيدية في ظل تعنت حركة النهضة الحاكمة ورفضها مبادرة الاتحاد التونسي للشغل المنادية بحل الحكومة الحالية التي يترأسها على العريض المحسوب على النهضة وتشكيل حكومة تكنوقراط.