
وحذر الهاروني من تكرار سيناريو "حكومة الجملي" مؤكدا في الآن ذاته أن حركة النهضة لا تخشى إعادة الإنتخابات
وأكد الهاروني أن التركيبة الحكومية التي اقترحها الفخفاخ لا يمكن أن تحظى بثقة حركة النهضة قائلا في تصريحات إعلامية اليوم : "نريد حكومة وحدة وطنية لا تقصي أحدا"
وفيما يتعلق بتوزيع الحقائب الوزارية أفاد الهاروني بأن العرض الذي قدمه الفخفاخ لا يستجيب لمقترحات حركة النهضة مضيفا أنه رفض اسناد وزارة تكنولوجيات الاتصال الى شخصية مقترحة من النهضة ليسندها الى إسم من حزبه