
ولم يستبعد خبراء اقتصاد زيادة في أسعار بعض المواد الغذائية من اجل دعم الميزانية في غياب الدعم الخارجي وتهديد البنوك الدولية بعدم منح تونس قروضا جديدة، وهو ما سينعكس على المواطن بصفة مباشرة، وتنتظر ان تكون هناك زيادات ملحوظة في الأسعار مع بداية شهر رمضان القادم، بالإضافة إلى صعوبات في الحصول على القروض البنكية التي ستلتزم باقراض الدولة في غياب الدعم الخارجي.