#لكل من شمت و تمنى بقائي في السجن ارد عليه بقول الشهيد صدام حسين "تبقى الأسود اسودا و الكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها حتى و ان نبحت عليها الكلاب" ........كانت تجربة قصيرة و رغم صعوبتها لكنها مفيدة جدا و الصعوبة تتمثل في دخولي السجن ضلما لسبب وحيد أني دافعت عن الرئيس بن علي و سنواصل دفاعنا عنه و كذلك لأني كشفت عن قضيتين الأولى قضية فساد كبيرة تورط فيها كانيش النهضة سليم شيبوب مع شركة أجنبية تسمى "اليستوم" سآكشف تفاصيلها في اللقاء التلفزي القادم... و الثانية قضية قتل العقيد محمد كريفة الذي أمر بإيقاف شيبوب عندما حاول ا الهروب إلى ليبيا سنة 2011 و سأكشف عن تفاصيل القضية في نفس الحوار بالإضافة لقضايا خطيرة أخرى من بينها الأسباب الحقيقية لاستقالة مدير عام الأمن الوطني السابق عبد الرحمان الحاج علي .......لقد كانت مدة ايقافي كافية لاكتشافي حقائق هامة حول عدة ملفات لعل اهمها تأكدي من مقتل الصحفيين نذير القطاري و سفيان الشورابي على يد كتيبة تابعة لخليفة حفتر تدعى كتيبة درع ليبيا بحسب شهادة ليبي قابلته في السجن سابقا.....سأتحدث كذلك عن عصام الدردوري و عماد الطرابلسي الذي كشف لي أسرار مهمة عن رجال اعمال بارزين في تونس .......لا يمكنني ان انسى ايضا المعاملة الطيبة من ادارة سجن المرناقيىة اوجه لهم الشكر جميعا من مدير السجن العميد فتحي الوشتاتي الى كافة الأعوان بالسجن كما اشكر الأصدقاء الذين ساندوني و كانوا واثقين من أني بريء و لا يفوتني ان اشكر القضاء الذي انصفني ......سيكون لقائي القادم هاما و مهما لكشف الحقيقة ......شكرا لكم جميعا ......عدنا بقوة.....
شاهد الفيديو / منذر قفراش يفضح ما حدث معه داخل السجن ويوجه هذه الرسالة إلى سليم شيبوب.. / Video Streaming
#لكل من شمت و تمنى بقائي في السجن ارد عليه بقول الشهيد صدام حسين "تبقى الأسود اسودا و الكلاب كلاب تبقى الأسود مخيفة في أسرها حتى و ان نبحت عليها الكلاب" ........كانت تجربة قصيرة و رغم صعوبتها لكنها مفيدة جدا و الصعوبة تتمثل في دخولي السجن ضلما لسبب وحيد أني دافعت عن الرئيس بن علي و سنواصل دفاعنا عنه و كذلك لأني كشفت عن قضيتين الأولى قضية فساد كبيرة تورط فيها كانيش النهضة سليم شيبوب مع شركة أجنبية تسمى "اليستوم" سآكشف تفاصيلها في اللقاء التلفزي القادم... و الثانية قضية قتل العقيد محمد كريفة الذي أمر بإيقاف شيبوب عندما حاول ا الهروب إلى ليبيا سنة 2011 و سأكشف عن تفاصيل القضية في نفس الحوار بالإضافة لقضايا خطيرة أخرى من بينها الأسباب الحقيقية لاستقالة مدير عام الأمن الوطني السابق عبد الرحمان الحاج علي .......لقد كانت مدة ايقافي كافية لاكتشافي حقائق هامة حول عدة ملفات لعل اهمها تأكدي من مقتل الصحفيين نذير القطاري و سفيان الشورابي على يد كتيبة تابعة لخليفة حفتر تدعى كتيبة درع ليبيا بحسب شهادة ليبي قابلته في السجن سابقا.....سأتحدث كذلك عن عصام الدردوري و عماد الطرابلسي الذي كشف لي أسرار مهمة عن رجال اعمال بارزين في تونس .......لا يمكنني ان انسى ايضا المعاملة الطيبة من ادارة سجن المرناقيىة اوجه لهم الشكر جميعا من مدير السجن العميد فتحي الوشتاتي الى كافة الأعوان بالسجن كما اشكر الأصدقاء الذين ساندوني و كانوا واثقين من أني بريء و لا يفوتني ان اشكر القضاء الذي انصفني ......سيكون لقائي القادم هاما و مهما لكشف الحقيقة ......شكرا لكم جميعا ......عدنا بقوة.....