وأضافت الصحفية إن الفريق الذي عمل معها على إعداد وثائقي بخصوص الجاهزية الأمنية خلال حالات التّأهب القصوى ببلدان أوروبية، صعد الميترو حاملا قنابل يدوية دون صعوبة، وأن الفريق صعد إلى الطائرة في مطار شال ديغول الفرنسي محملا بمواد متفجرة.
وقالت إيمانويل برايت إنهم تمكنوا من إدخال مواد متفجرة وسط ماكينة حلاقة، وأنه كان بالإمكان تفجير الطائرة بأكملها، دون أن تتفطن الوحدات الأمنية لها.
وأضافت الصحفية أنه حفاظا على سلامة المسافرين، فإن المواد المتفجرة التي تم استعمالها داخل ماكينة الحلاقة لم تكن حقيقية.