1- ـ إمّا استلام الجيش للسلطة بدعوى محاربة الإرهاب وفق استراتيجية جديدة وتحميل القيادات الحالية والرئيس المؤقت مسؤولية ضعف ردّة فعل الجيش تجاه العمليات الإرهابية وهي خطة بدأت بعض المواقع في الترويج لها.
2- ـ تأجيل الانتخابات إلى أجل غير مسمى وفرض حكومة وحدة وطنية و رئيس "توافقي" تكتفى فيها النهضة ببعض الوزارات الهامشية تحت ضغط الجيش والامن وذلك بنتفيذ عملية إرهابية صادمة للرأي العام.
معلومة سهلة الوصول فقط عبر الفايسبوك دون أي بيراتاج أو أدوات خاصة أو علم اللدني!
كان جات الي لاهية بيه الداخلية بدغيج، تخدم بيه في خدمتها رانا لاباس.
ما يلي كلام خطير، لن يقدر على حمايتي أحد و سيتلذذ الفطناسي بوضعي في السجن، لكن إنارة الرأي العام واجبة :
الجنرال الحامدي قدم إستقالته من رئاسة الأركان : إستحال له العمل مع محسن الفارسي، الرجل "القوي" الذي فرض عليه فرضا.. الي يوصفوه أولاد دورته بأنه "أكثر بطشا من رشيد عمار"
محسن الفارسي هو..الملحق العسكري السابق فين... في الجزائر.
لا أدري ماذا يفعل الوشتاتي، المستشار العسكري للرئيس و بماذا ينصحه : العكروت الخل الودود و الخادم المطيع لرشيد عمار و عصابته : ملحق عسكري في الإمارات!
الفطناسي (خليني ساكت..) على رأس القضاء العسكري.
و فرض الفارسي على الحامدي مما دفع الحامدي لتقديم الإستقالة، الكاس معبي منذ تنحية بن طاوس دون إستشارته لاهو لا المرزوقي و كملت فاضت : لو قبلت الإستقالة و أصبح الفارسي رئيس أركان، أبشروا بإنقلاب عسكري برعاية الجزائر الشقيقة.
جمعة، الفطناسي، الفارسي : هاني عفست على الخطوط الحمر : الخط الأحمر الوحيد هي الدماء الزكية التي روت أرض هذا الوطن ما تبقى خطوط وهمية في خيالكم.