وتابعت قولها:" لقد وصل بهم التشهير بأنهم قالوا إنني من دبرت اغتيال «شكري بلعيد» مع عشيق.. ولكنني لن أجيب يوماً علي تلك الاتهامات لسبب وحيد مفاده أنني أعرف خلفيات هذه الاتهامات ولأنني امرأة وأعرف جيداً نظرتهم للمرأة، وأخيراً لأنني متأكدة من أنهم يريدون تغيير الاهتمام الشعبي باغتيال «شكري بلعيد» والتساؤل حول من اغتاله إلي سفاسف الأمور وهل «شكري بلعيد» زوجي أم طليقي وأنا لن أجيب علي هذه التراهات، ولكنني أجيبك الآن أن ما يعنيني ويعني الشعب التونسي والعالم معرفة حقيقة ما حدث «لشكري بلعيد» ومن كان وراء اغتياله؟"
+ تابع أيضا: وثائق تثبت ان بسمة الخلفاوي هي طليقة شكري بلعيد منذ نوفمبر 2012 وليست أرملته حسب مصادر صحفية.