ونقل ذات المصدر أن من بين القتلى في الانفجار الذي جدّ الخميس ، ضابط في القوات الخاصة في الجيش الجزائري ، في إشارة إلى أن أفراد الجيش كانوا ينفذون عملية تمشيط في منطقة دراق الواقعة جنوب شرق ولاية عين الدفلى، حينما قام إرهابيون تتم مطاردتهم منذ يومين بتفجير قنبلة عن بعد، مما خلف أربعة قتلى وجريحا واحدا في صفوف الجنود.
واستنفرت قوات عسكرية من عدة ولايات الوسط من أجل دعم الفرق في المنطقة التي نُفذ فيها الهجوم، حسب ذات المصادر.