وقال كاسبرجاك في تصريح صحفي اليوم الإثنين 6 فيفري 2017، أن الفريق أراد إزالة الإرهاق حسب الطرق المتعارف عليها إلا أن أشياء حدثت في الأثناء غير طبيعية ملمّحا إلى تدخل أطراف من خارج المنتخب.
وكانت تقارير صحفية كشفت سابقاً أن حالة من الإنفلات وعدم الإنضباط تفشت في صفوف المنتخب التونسي أبطالها عدد من اللاعبين والمرافقين خصوصاً بعد تجاوز الدور الأول.
وكانت وسائل إعلام قد وجهت وابل من النقد إستهدفت هنري كاسبرجاك ورئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجريء.
وطالب عدد من النقاد بضرورة إجراء تحوير هام يشمل كافة الجهاز الفني ومرافقي المنتخب.