وبتفتيش هلتفيهما الجوالين، تم العثور على أناشيد تكفرية تحرض على ما يسمى ب"الجهاد" وتحرير الدولة من الحكام الظالمين.كما عثروا في ذاكرة الهاتفين على أرقام اعناصر تكفيرية معروفة في تونس وأخرى موجودة في بؤر التوتر.
وحسب محضر البحث الأولي، فقد اعترفا بمبايعتهما تنظيم "داعش" منذ سنتين والتواصل مع عناصره عبر الهاتف وعبر صفحات التواصل الاجتماعي.
وقد تم احالتهما على الفرقة الوطنية لمقاومة الاهاب للتحقيق معهما.