قد أكون حديث العهد بالسياسة ولكنني أعتز بخروجي من رئاسة الجمهورية حالما تحولت إلى حديقة خلفية لحركة النهضة وتحول المستشارون إلى مطبلين ومهللين لولي النعمة.
لا أحتاج إلى تذكيرك بالعطلة الباريسية التي أهداها إياك عماد الدائمي أنت وعائلتك، على حساب الرئاسة، بعيد تسليم البغداد المحمودي كتعويض معنوي ولم نسمع لك صوتا في هذه الجريمة النكراء... لقد عرضت علي نفس تلك "الهدية" المسمومة وغيرها... ولكنني رفضت لأنني "مانيش جيعان".
لقد تحفظت إلى حد هذه الساعة وترفعت عن كل هذا العار، ولكن جاء وقت الرد، وسيأتيك مستفيضا ومن حيث لا تحتسب.
أيوب المسعودي
مستشار أول سابق لرئاسة الجمهورية مكلف بالإعلام
+ تابع أيضا: عدنان منصر يقرر مقاضاة المسعودي