قال محمد عبو أنه لم يكن يريد أن يرى رئيس الجمهورية في هذا الوضع فالرد على الاشاعات ليس من مشمولاته بل يمكن أن يكون هناك موقع تابع لمؤسسة الرئاسة يقوم بذلك أو أن يأتي تصريح توضيحي من الناطق باسم الرئيس اما ان يخرج هو بنفسه ليرد على الاشاعات ويقول أرادوا تنحيتي مرتين فهذا غير مقبول واضاف على اذاعة ماد ان ما طرح لم يكن معلومات بل هو تحليل من قبل خبراء في القانون الدستوري أي كيف سيكون الوضع لو رفض الامضاء على قائمة التشكيلة الحكومية الجديدة في غياب محكمة دستورية وهذا لا يعني انقلابا او تنحية فهي مجرد سيناريوهات وافتراضات تطرح .
المصدر: الصريح
TH1NEWS