وأضاف: "ثم فرضت الإعلانات بالقوة، وهي الفترة التي نتحدث عنها وشاهدها حاضره، ثم منع التجار من أي إعلان في قناة الجزيرة مهما كانت الأسباب، وفرضت العربية وقنوات ،MBC وأعطيت حصريًا بث الأسهم السعودية دون أن تدفع ريال لخزينة الدولة، وبهذه الحجة لم يبق مكتب في الدولة إلا والعربية فيه.
وتابع "السليمان": حتى تعطي مؤشرات المشاهدة العدد الأكبر لقنوات العهر MBC أجبرت الدوائر الحكومية والبنوك والشركات على تشغيل التليفزيون، وكان الأمر من نصيب العربية.
وأوضح أن العربية الآن ينفق عليها صندوق الاستثمارات العامة، وللأسف الشديد كل الأعضاء فيه لا يوجد فيهم متخصص إعلامي ليشاهد محتوى العربية هل متوافق أم لا.
وأكد أن سلسلة من المنتفعين بين الإعلام والمال يعبثون بالمال، وبما يناقض سياسة الدولة الرسمية، في ظل قيادة الملك سلمان وولي عهده وولي عهده.