و قد دافع هميلة عن طلبه قائلا: “لدي خبرة طويلة في تشخيص المشاكل النفسية بحكم عملي في ميدان التعليم، و المرزوقي لم ألاحظ لديه أي تناغم أو أي تسلسل منطقي في الأفكار”
كما أعرب هميلة أنه ليست لديه أية رغبة في الإنضمام إلى أي حزب وقال “أحبذ أن يكون لي حزبي الذي سيكون إسمه حركة الإقلاع نحو المستقبل”.