والفرقاطة هي سفن حربية أصغر من حاملات الطائرات، قيمتهما أكثر من مليار دولار، وتمثل حجر الزاوية لبرنامج تحديث بمليارات الدولارات تأخر طويلا لسفن أمريكية متقادمة في أسطول البحرية الملكية السعودية في الخليج سيشمل زوارق حربية أصغر حجما.
يأتي إعلان المصدر السعودي قبل سويعات من اجتماع العاهل السعودي الملك سلمان مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في واشنطن، فيما يسعى البلدان لتعزيز العلاقات.
ومن المتوقع أن يناقش الاجتماع برنامج التوسع البحري السعودي الثاني منذ سنوات، غير أن مصادر أمريكية قالت إن مخاوف السعودية بشأن إيران عجلت به.