كما تحدّثت عن وجود ‘لوبيات فساد واستبداد’ تعمل ضدّ الهيئة تمارس بضغوطات عليها وعلى جميع مؤسسات الدّولة للإفلات من الحقيقة والعقاب حتى لا تتحقق المصالحة الوطنية على حدّ تعبيرها.
وأشارت سهام بن سدرين إلى أنّ هذه الجهات ترفض المساءلة التي قد تطالها وإعادة الأموال التي تحصلوا عليها بطرق غير مشروعة لهذا يمارسون الضغط على جميع مؤسسات الدولة بما في ذلك البرلمان والرئاسة الحكومة والجمهورية.