كتب الاعلامي في قناة الزيتونة عادل الرزقي تدوينة قال فيها :" إعطاء معز بن غربية دروسا في أخلاقيات المهنة و حربه على قناة الزيتونة اللامهنية حسب وصفه ذكرني ببائعة الهوى تعطي دروسا في الشرف و نبذ التنازل عن الكرامة شعارها العفة و الرقي.لا آخذ كلامه محمل الجد فالمختل لا يحاسب على فعله و لا على قوله حتى يرجع اليه رشده شفاه الله.
بالمناسبة شكون قتل شكري .صدق المقداد حفظه الله".
و بناء على ما ذكر رد الاعلامي بإذاعة ديوان اف ام وقناة قرطاج بليس معز بن غربية موجها كلامه الى عامر عيّاد وعادل الرزقي :” عامر عياد، عادل رزقي دعكم من حكاية المخبول، قادرون على مناظرة نعلمكم فيها مبادئ التوازن و الإنصاف فى التعاطي مع الاحداث؟
ثم هل تعتبرون أنفسكم فاعلين في الحقل الاعلامي؟
كم يشاهدكم من شخص ، مشاهديكم يعدون على الأصابع. أنتم مجموعة من “الصحافيين ” أجوركم تأتي في ساشيات سوداء اللون و لنا في هذا شهادات من العاملين معكم.
لا علاقة لكم بالإعلام ، أنتم مجرد مخبرين لا غير. اقولها لكم و أعيدها تعالو نتناظر في أي وسيلة إعلام تختارنوها. تحبو عندكم ؟ أنا جاهز.! عدى ذلك تحياتي لمموليكم و صفحاتكم الموالية. شكون قتل شكري بلعيد. الإجابة عند ضيوفكم القارين. و إن عدتم سنعود لكم بالنعال.
صدقت يا عامر في القصيدة التي أدخلتك السجن، هي تليق بكم ( على فكرة أنا كنت من المتضامنين معك في محنتك) . هيا إختارو المكان و الزمان . بالطبيعة موش في البركون الي بكي فيه صديقنا مقداد ذات 14 جانفي حين كنت أنا أمام وزارة الداخلية.
الفيديو :