وقد عبّر عدد من الاولياء عن استياءهم من هذه الارساليات التي ازعجت التلاميذ اثناء اجتيازهم للامتحانات، في حين طالب عدد اخر بفتح تحقيق قضائي ضد حركة النهضة حول الازعاج عبر وسائل الاتصال و سرقة المعطيات الشخصية للمترشحين وارقام هواتفهم الجوّالة.
وتساءل عدد كبير عن كيفيّة تحصّل حركة النهضة على المعطيات الشخصية لتلاميذ الباكالوريا؟ معتبرين ذلك اعتداء على المعطيات الشخصية التي لا يجب تقديمها لاي كان الا بموافقة المعني بالامر.