بالرغم من التهليل والترويج له في وسائل إعلام غربية، إلا أن الفشل الذريع كان مصير دعاة ثورة “البكيني” بالجزائر.
وانتشرت إشاعة عن ثورة نسائية بالـ”بكيني” على مواقع التواصل الاجتماعي بداية من 7 أوت إلا أن كل ذلك لم يحصل ولم تخرج أي جهة تتبنى الاحتجاج “الافتراضي”.
وانطلقت الإشاعة عن “الثورة” بلباس البحر المعروف بـ”البكيني” من خلال جريدة جزائرية ناطقة بالفرنسية اسمها ” لوبروفنسيال”، تصدر في مدينة عنابة.
وتحدث الجريدة حينها عن تجمع فتيات في المدينة في مجموعة خاصة في موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” بهدف تشجيع بعضهن البعض والسباحة بالملابس التي تروق لهن، احتجاجا على رافضي ارتداء هذا اللباس في الشواطئ.
المصدر: الصريح