ووفق تصريح القصوري لموق آخر خبر اليوم الإثنين 6 جانفي 2017،فإن صفحات فايسبوك مشبوهة تنتحل إسمها، قامت بتنزيل تدوينة تم وصف “عقبة بن نافع فيها بالمجرم المحتّل الذي دخل تونس حينما كانت تحت أمازيغيّة”
و أشارت مايا إلى أ ن سليم بن حميدان و دون أن يتثبّت من الصفحة ، أنزل التدوينة على موقعه الخاص و “كتب مقال شتٍم و تحريض رّدا على ما كتب بإسمها ، سرعان ما تلقفته الجماعات الإرهابيّة التي بدأت بحملة تحريضيّة تستهدفها و تم وصفها بالمرتدة عن الإسلام” ، مؤكّدة أن ليس لها أي صفحة فايسبوك خاصة بها .
وأكدت القصوري أن الوحدة الوطنيّة للأبحاث في جرائم الإرهاب عرضت عليها إرجاع الحماية الأمنيّة من جديد.
كما أكّدت أنّها سترفع قضيّة ضد بن حميدان بعد أن عرّض حياتها للخطر .