وهذا نص التحديثة: “حريقة في باب سويقة والسويقة الاولي في الحلفاوين و جامع صاحب الطابع و الثانية في مدينة حلب القديمة و يقع بين حي الفرافرة و الجامع الكبير لن يغني عنك محاولة التملص و السعي في التبرء من المسؤولية السياسية هذا الكلام لك يا راشد الغنوشي..ان كانت الاحداث في تونس تجري كماةتشتهي و استطعت ان تطمس معالمها من كاسات مسجلة و بيان و تعليمات و حتي الارشيف الاسود لم يسلم من البيع. فان السويقة الحلبية مختوم لديها بصمات يدك التي بها امضيت علي فتوي القتال فيها.
لنا رب نحن ابناء تونس و ستكشف لنا السويقة الحلبية الحقيقة ان كنت نجحت في الاولي بالهروب ففي الثانية بالحجة و الدليل سيكون منك القصاص. و ان كان ضحاياك يا راشد 20من باب سويقة فاليوم ضحاياك بالالاف في السويقة الحلبية. وكما قال راشد الغنوشي سنبدا من حيث انتهينا….اعلانا للمواجهة قبل حادثة باب سويقة…”