شاه خاص: مفاجآت بالجملة يزّفها الفلكـــي محسن العيفة الى “كل الابراج” في سنة 2017

القائمة الرئيسية

الصفحات

شاهد الفيديو / خاص: مفاجآت بالجملة يزّفها الفلكـــي محسن العيفة الى “كل الابراج” في سنة 2017 / Video Streaming

 خصّ الفلكي التونسي محسن العيفة أخبار الجمهورية بتوقّعات حصرية حول كافة أبراج العام الجديد 2017 نقدم مقتطفات منها إليكم كما يلي:

برج الحمل: سنة التغيرات الكبيرة

مهنيًا: تكون التأثيرات الفلكية قوية عليك، وتفاجئك بتغييرات كثيرة وبتموجات وتناقضات تبقيك محتارًا أحيانًا، ومربكًا أحيانًا أخرى، وهذا ما يتطلب منك الكثير من الحكمة والروية والتفكير العميق قبل أن تخطو أي خطوة.

تقرر الإقبال على مشاريع جديدة ترغب في الانتهاء منها لتثبت مهارتك وخططك المدروسة، وهذا كله ناتج من رغبتك الكبيرة في تذليل المصاعب وارتقاء القمم، والطموح الكبير الذي تتمتع به.

عاطفياً: تكون هذا العام على موعد مع ارتباطات جدية، بعد علاقات عابرة، وتكون صاحب عزم على اتخاذ قرارات حاسمة في المجال العاطفي.

برج الثور: سنة الأحلام والانجازات

مهنياً: تكون الدورة الفلكية هذا العام إيجابية بمجملها، ما يعدك بعام مثمر، يحمل إليك فرصًا مهنية وأرباحًا معنوية ومادية لم تكن تتوقعها. وتكون هذا العام أمام فرصة كبيرة تتاح أمامك، ألا وهي احتلال مركز نافذ، ويلمع نجمك في مجالك المهني، فتكون موقع تقدير والحصول على مكافأة تستحقها.

عاطفيًا: يدخل المشتري منزلك السابع ابتداء من 11 أكتوبر ، وهو مؤشر إلى نجاح يحققه الشريك او الزوج في عمله، وإلى فرص كثيرة وسعيدة تتاح له، وأرباح يحققها من خلال بعض المشاريع..

تبدو الحياة العاطفية واعدة، فتتاح لك فرص لإقامة علاقات جدية إذا كنت غير مرتبط. أما إذا كنت على علاقة جديدة، فقد تسعى إلى زواج أو ارتباط هذا العام.

برج الجوزاء: سنة التقدّم بخطى ثابتة

مهنيًا: تصادفك هذا العام أحداث غير مألوفة، بسبب التأثيرات الفلكية الشديدة في سمائك، إن كوكب زحل الذي يواجهك منذ سنة ونصف السنة، ما زال في برج القوس يترصد تحركاتك، ويهدد بالعقاب، في حال اقترفت الأخطاء أو انحرفت عن الاتجاه.

إلا أن كوكب الحظ المشتري صار حليفك، منذ أن دخل برج الميزان في 9 سبتمبر الماضي، وهو ماضٍ في مساندتك حتى تشرين الأول، وهذا يمكن تفسيره أن الكرة في ملعبك.

عاطفيًا: تكون نجوميتك هذا العام كبيرة، وتمارس جاذبية تسمح لك بفتح بعض الأبواب، فتؤدي شخصيتك دورًا في الاستقطاب ونيل التأييد. ويتحدث كوكب زحل وهو في منزل الحب والزواج، أي في برج القوس، عن اختبار تمر به في حياتك العاطفية.

برج السرطان: عام المفاجآت

مهنيًا: هذا العام هو عام المفاجآت والتغيرات، إن شخصيًا أم عائليًا أم مهنيًا، ويطلب إليك التصرف بحكمة وهدوء وعدم التسرع في العلاقات التي قد تولد الفشل والمرارة.

تسعى جاهدًا لكسب التأييد أو الموافقة على مشروع لك أو قرار. لكن توقع تأخيراً في المعلومات وتعليقاً لبعض المهام، فكُن واعيًا، وتجاهل أي عدائية أو مواجهة يفتعلها بعضهم، فقد تتعرّض لخيانة أو تعيش وضعًا محرجًا.

عاطفيًا: إنه عام القرارات الكبرى، تتعمق خلاله الصلات مع الأشخاص الذين يستحقون ثقتك، وتتراجع عن علاقات تجرحك أو تسبب لك المتاعب والألم. تتحسّن العلاقات بالمحيطة تحمل إليك الرقة والود والحب.

برج الأسد: سنة الحظ الجيّد

مهنيًا: تبدأ انطلاقة في هذا العام تكون فيها واثقًا بنفسك، ويقف القدر إلى جانبك لكي تقوم بأعمالك بنجاح، وتنهال عليك الوعود الكثيرة التي تدعم خطواتك، فكوكبا المشتري وزحل يحتلان موقعين مناسبين لك ويبشران بمرحلة مثمرة تبني مشاريعك خلالها على أسس ثابتة.

تحتل المرتبة الأولى في مجالك المهني، سواء التجارية أم السياسية أم الفنية أم في عالم الأعمال يمر بعض مواليد الأسد بغيمة سوداء، وقد يشعرون ببعض الإحباط أمام مصاعب تطرأ قبل أن يجدوا الحلول المناسبة لها.

عاطفيًا: أورانوس، وهو كوكب الحب بالنسبة إليك، لا يزال في برج الحمل الصديق ، يوفر لك أجواء جميلة ومغامرات عاطفية ولقاءات مناسبة خارج البلاد. هو عام الارتباط والالتزام وربما الزواج.

برج العذراء: سنة الانفراج والنجاحات

مهنيًا: تضطر هذا العام إلى إعادة النظر في بعض القرارات والالتزامات، بعدما وصلت إلى مفرق طريق في حياتك. وتعمد أيضًا إلى تصحيح بعض المسارات بثقة أكبر بالنفس، يدفعك إلى ذلك حب التغيير الذي يصبح ضاغطًا.

إن تأثيرات زحل المعاكسة بدأت تخف وتتلاشى بعض الشيء، لتترك مكانًا لإيجابيات حول كيفية التصرف والطريق الواجب سلوكها.

عاطفيًا: تصبو على الصعيد العاطفي هذا العام إلى الكمال، لكنك تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور. وتصطدم مرات كثيرة بخيبات إذا لم تكن مرتبطًا، وتغير رأيك وتتحول إلى علاقة جديدة.

برج الميزان: إنها سنتك!

إنها سنتك عزيزي الميزان، فافرح بها.. لقد دخل كوكب جوبيتير برجك في (شهر سبتمبر) الماضي، وسيستقرّ فيه حتى العاشر من شهر (أكتوبر) المقبل أي مقدار سنة كاملة، فيجلب إليك الحظ، ويفتح أمامك الطريق واسعة لكي تنفّذ رغباتك وتنجز مشاريعك بنجاح متقدّماً بخطى جبّارة في كلّ الميادين الشخصية والمهنية والمالية.

لا تخشَ شيئاً بل كرّر المحاولة، لأنّ مشاريعك ستتحقّق بطريقة سحرية في بعض الأحيان وبسهولة لم تكن تتوقّعها.

عاطفياً: هي سنة استثنائية، يحصل خلالها ما لم تعشه ربما في السابق، إذ تعرف شعبية لا مثيل لها، وتتعرّف إلى أشخاص كثر، وتلبّي الدعوات بنشوة وفرح. تعقد صداقات مهمّة، وتتّخذ قرارات كبيرة مع الشريك، فتتغيّر حياتك، وتنتقل إلى مرحلة أخرى.

أمّا إن كنت عازباً، فقد ترتبط في هذه السنة وتنتقل إلى القفص الذهبي.

برج العقرب: سنة التخلص من المعوقات

تدرّبك الأفلاك في هذه السنة على كيفية التكيّف مع الأوضاع والظروف والتطورات، فتكون مهمتك في الأشهر التسعة الأولى التناغم مع الوقائع من دون الضغط على الأمور، ما يسمح لك بالذهاب بعيداً بأحلامك ومشاريعك وبتطوير ما باشرت به في السنة الماضية، وبخوض ميادين جديدة، فتحقّق المرتجى ابتداءً من شهر (أكتوبر)..

قد تربح قضية قانونية وتحقق نجاحاً مالياً، ويعود الفضل إلى إرادتك وعزمك ومثابرتك، فالسماء الفلكية، وإن كانت خالية من المعاكسات في ألأشهر الأولى من السنة، فلا بدّ لك من أن تقوم أنت بالجهود اللازمة لبلوغ الأهداف.

عاطفياً: تعبّر عمّا في داخلك في هذه السنة الاستثنائية، التي قد تحمل لك ظروفاً مؤاتية للتعرّف إلى شريك الحياة، إذا كنت عازباً، أو للتمتّع ببعض الأوقات الاستثنائية، أو للتحرّر من قيد لم يعد يريحك. قد تقع في الغرام وتتألّق كعاشق فريد متحمّس ومتباه بنفسه. ويكون الحبّ أيضاً شاغلك في الأشهر الأخيرة من السنة التي تحمل إليك المفاجآت على الصعيد العاطفي..

برج القوس: سنة المنعطفات الجديدة والازدهار

تتوصّل هذه السنة الى منعطف جديد من حياتك وتدرك أن مرحلة انتهت لكي تتوجّه الى جديد، فكوكب ساتورن، الذي سكن برجك لسنتين تقريباً، يستقرّ فيه هذا العام حتى شهر ديسمبر..

تتمتّع هذه السنة بحدس ممتاز في كل ما يتعلّق بالأعمال مع الخارج والأسفار والاستثمارات التي تعدك بأرباح ورواج منتشر، تستقطب الفرص بسرعة ويأتي حكمك على بعضها ممتازاً، فتدرك أهمية بعض العمليات المهنية والمالية وتسرّع في إنجازها قبل فوات الأوان.

عاطفياً، تتمتّع بسحر منقطع النظير وتجد نفسك محاطاً بالمعجبين والأحبّاء الذين يطلبون ودّك ويعبّرون لك عن اهتمامهم أو عن حبهم، إلا أنك تبدو متمهلاً أكثر من السابق وحريصاً على حسن الخيار، فتعرف سنة مليئة بالمتغيّرات.

لا شكّ أن هذه السنة تحمل قصة حبّ مميزة لمعظم مواليد القوس، حتى وإن مرّوا بفترة من الإرباك والحيرة.

برج الجدي: سنة الحذر

تعتبر سنة استثنائية من الأحداث الكثيرة والحركة الكبيرة والتحديات الخصبة والانقلابات المفاجئة، فكوكب جوبيتير دخل إلى برج الميزان في (سبتمبر) من سنة 2016، ويستقرّ فيه حتى العاشر من شهر (اكتوبر) من هذا العام، ليعاكس كوكب بلوتون في برجك ويولّد أجواءً وظروفاً غير تقليدية، لكنك قادر عزيزي الجدي، وبقدراتك الخلّاقة، على التصرّف بسرعة عند الأوقات الحرجة وبمرونة تجعلك تستفيد من كل التحوّلات الحاصلة في الأفق.

على الصعيد العاطفي، قد تقدم على التزامات تسعدك. لا شكّ أنك تمرّ بفترة من الصراعات تضطر إلى التكيّف خلالها مع بعض الشروط أو الظروف، لكنك تبني علاقات مميزة وراسخة تخدم مصالحك على المدى البعيد.

إذا كنت عازباً فقد تعاود الارتباط بمن أحببته في السابق، أو تطوّر صداقة إلى علاقة أكثر حميمية وتهتم بحياتك الشخصية في أواخر السنة..

برج الدلو: سنة رائعة

تنسى فيها الماضي وتنظر إلى الأمام إنها سنة استثنائية لم تعرف منذ فترة طويلة تأُثيرات فلكية مناسبة كالتي تحملها إليك. لقد انتهت الدورة السلبية التي عانيت منها وأًصبحت وراءك، وها أنت تطلّ على حياة جديدة غنيّة بالتجارب والتطوّرات والأحداث التي ستترك أثرها على حياتك لسنوات عدّة.

على الصعيد العاطفي: يحمل إليك هذا العام وعوداً عاطفية شتّى ولقاءات غنية وصداقات متنوّعة. إذا كنت تعيش فراغاً ما، فإنك تعبئه كما تطلّ على علاقات مشوّقة إذا كنت عازباً، وتتقرّب من الحبيب إذا كنت مرتبطاً، تصارع الناس من أجل من تحب وتقف في وجه الرياح، كذلك تكون محاطاً بالمحبّين والحريصين على سلامتك وسعادتك.

قد تقع في الغرام ويجذبك ربما شخص ينتمي إلى حضارة وثقافة مختلفتين..

برج الحوت: سنة التغيرات الجذرية

خضع مواليد الحوت لتأثيرات فلكية شديدة وسلبية في غالب الأحيان خلال السنتين الماضيتين على الأٌقل. تقاذفتهم الأٌقدار ووصلوا إلى اليأس في بعض الأحيان، وهم يشعرون الآن أنهم لم يعد بوسعهم الانتظار أو تأجيل المساعي التي يجب أن يقدموا عليها لقلب الأمور وتغيير المسار..

وهذا ما يحصل معهم في هذه السنة التي ستبدّل بطريقة جذرية نظرتهم إلى الأمور وتصوّرهم لبعض الارتباطات والقناعات.

المصدر: الجمهورية