وأضافت مصادرنا أن الولي تراجع بعد تدخل من المندوب الجهوي نظرا لأن المعلم المتهم ذو سمعة حسنة ولم يتعود على مثل هذه الاعتداءات على تلاميذه.
كما تعهدت المندوبية بتخصيص أخصائي نفسي لمتابعة حالة الطفل نظرا لأنه يعاني حالة صدمة وأصبح يرفض مزاولة تعليمه.
وتعود أطوار الحادثة إلى 8 أكتوبر حيث قام معلم بكسر أصابع تلميذ لأنه عجز عن حل مسألة رياضيات.