وتتلخص خطة المحافظ أوسمانوف في إذاعة أسماء المطلقين والمطلقات بمدينته مرتين في الشهر على شاشة القناة الرسمية ونشرها في جريدة طشقند المسائية، في محاولة لردع المتزوجين الذين يستسهلون خيار الطلاق.
وأشارت تقارير حكومية حديثة، حسب فورين بوليسي، إلى أن 32 في المئة من المتزوجين ينتهي الأمر بهم إلى الطلاق في طشقند عاصمة البلد ذي الأغلبية المسلمة التي لا تنظر إلى الطلاق بعين الرضا.
ويحتفظ أوسامانوف بخطة بديلة سيلجأ لها حال فشل خطته المبدئية وهي نشر صور المطلقين والمطلقات في التلفزيون والصحف بدلا من الاكتفاء بذكر أسمائهم فقط.
الحرة