وكتبت النّجمة اللّبنانيّة من باريس في "سنابة" أنّها تتواجد في مركز للشّرطة بعد أن حاول سائق السيّارة التي تستقلها خطفها، جاء ذلك بعد ساعتين من هبوط طائرتها في باريس.
هيفاء وهبي أكّدت فيما بعد في "سنابة" أنّها بخير وأمان بعد ساعات طويلة (تقريبا 10 ساعات من السنابة الأولى) أمضتها في مركز شرطة باريس، للإبلاغ عن تجربتها المريرة وتفاصيل محاولة الخطف التي تعرّضت لها خلال توجّهها إلى الفندق.
وأضافت هيفاء محذّرة من المخاطر الكبيرة المتواجدة في باريس من خطف بهدف السّرقة وأنّ هناك لصوصاً وخاطفين، كما أنّها كانت محظوظة لتكشف محاولة السّائق داعية إلى أخذ الحيطة والحذر.
وكانت الصّحف العالميّة ومواقع التّواصل الإجتماعي ضجّت بأخبار السّطو المسلّح على النّجمة العالميّة كيم كاردشيان وسرقة مجوهراتها الثّمينة في باريس أيضا مطلع الشّهر الجاري.