وحضر النّدوة خبراء من وزارة الفلاحة وتمّ التّطرّق لعدّة نقاط أهمّها التّغيّرات المناخيّة الأخيرة في تونس والعالم أسبابها و نتائجها.
و أكّدوا أنّ تونس مهدّدة بفعل الإحتباس الحراري الذي يشكّل خطرا كبيرا على المائدة المائيّة وكان السّبب الرّئيسيّ في التّغيّر المناخي الأخير بتونس مبرزين أنّ الأسوء قادم وذلك إذا لم تتّخذ الهيئات الدّوليّة التي ستجتمع بالمغرب في إطار المنتدى الدّولي للمناخ التّدابير اللاّزمة قبل فوات الأوان وسيطرة الجفاف لسنوات.