و أضافت في تصريح لإذاعة صراحة اف أم أن الحركة تمر اليوم ببعض التشنج واصفتا الأمر بالزوبعة في فنجان و مضيعة للوقت
و تابعت انه بالعودة لتصريحات بعض القياديين أرى أن يلتزموا أخلاقيا أمام من انتخب و أعطى صوته لحركة نداء تونس هذا الحزب الذي قدم الكثير و وقف في وجه تيار دخيل هو قادر على مواصلة الطريق و التغيير فقط لا بد من العمل و الالتزام أمام المواطن و الوطن
و أشارت إلى من ادعوا أن الحزب ميت مخطئين فهو حي في حضوره كما في غيابه ،من يعتبره مسكر فهو باب مفتوح أمامه حين كان نكرة و اليوم أصبح قيادي و مزال مفتوح .
و اكدت القيادية بنداء تونس أن هناك حملة لضرب الحركة و ضرب رموز الحركة إلا أن كل شخص تعب و قدم من نفسه و جهده و ماله من أجل نجاح هذا الحزب و وضعه في السلطة مازال حاضرا و مازال ينتظر وقفة أسد للحركة نداء تونس في محطات هامة.
و عبرت نبيلة انها كمؤسسة للحزب و جزء منه تؤلمها الصورة الظلامية التي يحاول البعض الترويج لها لضرب الدولة و مؤسسة من خلال ضرب رموزه و من له مسؤولية صلب الدولة عليه أن يلتزم بها و من له مسؤولية صلب الدولة عليه أن يلتزم بها و من له مسؤولية صلب حركة نداء تونس عليه أن يحترمها