لا جدال حول ضخامة المشاكل في النادي الافريقي الذي شغل النّاس من الشّمال إلى الجنوب بفعل شعبيته الواسعة، وأزمته الحادّة التي كاد على إثرها اليأس أن يتسلّل إلى كلّ أركان حديقة منير القبائلي قبل أن تنهض همم الرّجال، ويتنفّس فريق «الشّعب» الصّعداء بانتصار كبير، وعبور باهر لجبل «بوقرنين».