في المقابل أكدت لنا الاعلامية هالة الركبي انّ نشر هذه الإشاعة قد بيّن لها مدى حب الناس لها رغم ابتعادها عن الساحة الاعلامية منذ سنوات، قائلة إنّ هاتفها الخاص لم يتوقف عن الرنين منذ نشر تلك الاخبار حيث سارع كل أصدقائها ومقربيها في الاتصال بها بغية الاطمئنان على سلامتها وتكذيب خبر موتها على حد تعبيرها..
في ختام مداخلتها قالت هالة الركبي "الله يسامح الي نشر هذه المعطيات"..